بسم الله الرحمن الرحيم
إخوتى الاعزاء هاهى الساعات تمر وهاهى الايام تجرى وهاهو الشهر الكريم قد مضىولا نعلم هل ندرك رمضان القادم أم لا
وها قد آن الاوان من الله تبارك وتعالى بأن يعطى للأجير أجره
فالشقى من حرم الخيرا فى رمضان وخاب وخسر من أدرك رمضان ولم يغفر له
وكل التهنئه لمن تقبل الله منهم رمضان وأعلموا أيها الاخوه ان من علامات قبول-رمضان- الطاعات الطاعه بعدها
فأرو الله من انفسكم خيرا
وأسأل الله عز وجل ان نكون ممن تقبل الله منهم رمضان وأن نكون قد أدركنا رمضان وأن يثبتنا الله على الطاعه بعد رمضان
وكل عام والامه الاسلاميه مرفوعه الرأس والمسلمون أعزاء فى كل مكان
أخوكم فى الله : أحمد حامد